سَاحِرٌ يَتُوْب
عَن عِشقِ الْقُلُوْب
يُسْدِل الْسِّتَار
يُعْلِن الْهُرُوب
يَبْدُو كَالْمَلَاك
وَيُوْرِد الْهَلَاك
وَمَن رِمْش الْعُيُوْن
يُعْزَل الْشِّبَاك
تَقْتُلَنِي الْظُّنُوْن
اهَوَاه بِجُنُوْن
اذُوِب ف هَوَاه
وَقَلْبُه يَخُوْن
اه الْف اه
يَا قَلْب دْوَاه
ضَمّة الْحَبِيْب
وَرَحِيْق الْشِّفَاه
سَئِمْت الْسُّكُوْت
وَالْصَّوْت الْخَفُوْت
بِكَلِمَة هَوَاه
انْطِق او امُوُت
يُعْطِيَك الْنَّعِيم
بِجُرْحٍ الْيَم
وَيَسْقِيْك الْحَنَان
مِن كَأْس الْجَحِيْم
يَأْكُلُنِي الْحَرِيْق
يَرَانِي صَدِيْق
يَحْكِي عَن حَبِيْب
فِي عِشْقِه غَرِيْق
يُلْجِمُني الْعَذَاب
يَهْدِيَنِي الْحِرَاب
اقْسِم لَن اعَوْد
وَأُدْمِن الْذَّهَاب
لَا يَا قَلْبِي لَا
لَا تُبْدِي هَوَاه
فَظُلْم الْحَبِيْب
قَد فَاق مَدَاه
فَلَتَجُرّي الْدُّمُوْع
وَلْتُحْرَق ضُلُوْع
ابَدَا لَن اعَوْد
لِذُل الْخُضُوْع
عَن عِشقِ الْقُلُوْب
يُسْدِل الْسِّتَار
يُعْلِن الْهُرُوب
يَبْدُو كَالْمَلَاك
وَيُوْرِد الْهَلَاك
وَمَن رِمْش الْعُيُوْن
يُعْزَل الْشِّبَاك
تَقْتُلَنِي الْظُّنُوْن
اهَوَاه بِجُنُوْن
اذُوِب ف هَوَاه
وَقَلْبُه يَخُوْن
اه الْف اه
يَا قَلْب دْوَاه
ضَمّة الْحَبِيْب
وَرَحِيْق الْشِّفَاه
سَئِمْت الْسُّكُوْت
وَالْصَّوْت الْخَفُوْت
بِكَلِمَة هَوَاه
انْطِق او امُوُت
يُعْطِيَك الْنَّعِيم
بِجُرْحٍ الْيَم
وَيَسْقِيْك الْحَنَان
مِن كَأْس الْجَحِيْم
يَأْكُلُنِي الْحَرِيْق
يَرَانِي صَدِيْق
يَحْكِي عَن حَبِيْب
فِي عِشْقِه غَرِيْق
يُلْجِمُني الْعَذَاب
يَهْدِيَنِي الْحِرَاب
اقْسِم لَن اعَوْد
وَأُدْمِن الْذَّهَاب
لَا يَا قَلْبِي لَا
لَا تُبْدِي هَوَاه
فَظُلْم الْحَبِيْب
قَد فَاق مَدَاه
فَلَتَجُرّي الْدُّمُوْع
وَلْتُحْرَق ضُلُوْع
ابَدَا لَن اعَوْد
لِذُل الْخُضُوْع